
بادي الهواملة
مثّلت جمعية تنمية محافظة الأفلاج رافداً رئيساً لانطلاق عدد من جمعيات القطاع الثالث بالمحافظة، ولا تزال حتى اليوم حاضنة فاعلة ومحضناً للعديد من الجمعيات الناشئة.
وكانت الجمعية -منذ تأسيسها– نقطة انطلاق لبواكير العمل التنموي في المحافظة، وأسهمت بدورها في دعم التأسيس، وتمكين الكوادر، وتهيئة البيئة الإدارية والتقنية لعدد من الجمعيات المتخصصة، التي بات لبعضها حضور بارز في مسارات العمل الاجتماعي والتنموي.
ويأتي هذا الامتداد ضمن جهود الجمعية في تمكين القطاع غير الربحي، وتحقيق مستهدفات رؤية 2030 في بناء كيانات تنموية مستدامة تخدم المجتمع وتلبي احتياجاته